يقطر نقطة من الزيت الفاتر في الأذن عند المساء ثم تسد الأذن بقطعة صغير من القطن حتى الصباح فتغسل الأذن بواسطة حقنة خاصة بماء فاتر ، أو يوضع ملعقة كبيرة من الأكسجين في قدح ماء فاتر وبعدها يخرج الصملاخ مع ماءالغسل إلى الخارج.
يحذر : من محاولة إخراج الصملاخ بنكشة بدبوس أو بأي أداء أخرى لأن هذا جد خطر.
أما الصملاخ فهو مادة دهنية صفراء اللون تفرزها الأذن بأستمرار . وقد تدخل ذرات الغبار من الخارج لتلتصق بهذه المادة لتكون معها كتلة جافة وهي الصملاخ . فتسد مجرى الأذن ويخف السمع وقد ينعدم .
0 التعليقات:
إرسال تعليق